[
center]فتتاح المرحلة الثانية من معمل تصنيع سيارة شام السورية - الايرانية
افتتح رئيس الوزراء السوري محمد ناجي عطري المرحلة الثانية من مشروعِ إنتاجِ سيارة شام السورية الإيرانية، والتي تشمل تجهيز الهيكلِ الخارجي للسيارة.
وأكّد عطري أهميةَ المشروع، معرباً عن أمله في أن تدخل السيارة السورية الأسواق العربية بفضل نوعيتها وسعرِها المنافس.
وفي السياق، قال مدير عام شركة ايران خودرو جواد نجم الدين في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الجمعة: افتتحنا اليوم معملا للهيكل والدهان على طريق انتاج السيارة باكملها في سوريا، متوقعا انخفاض سعر السيارة لان المشروع اصبح جاهزا.
واضاف نجم الدين ان نوعية سيارة شام افضل وسعرها انسب، معربا عن امله بأن تتحول سوريا الى محطة لتصدير هذه السيارة.
وانطلق هذا المشروع في مصانع الشركة قرب دمشق، علما بأن انتاج الهيكل ودهان السيارة يرفع نسبة الانتاج الى 40 بالمئة على الاراضي السورية.
ولاقى المشروع ترحيبا حارا مع توقعات بمشاريع اخرى خلال الفترة القادمة ترجمة للارادة السياسية بتعميق التعاون الاقتصادي.
ويطمح الشريك الايراني لتحقيق خطوات كبيرة من المشروع وخاصة بالتصدير الى دول المنطقة والمواصفات الفنية والاسعار المعروضة تشكل دافعا قويا لتحقيق ذلك الهدف.
ويعد انتاج السيارات المشتركة احد المشاريع الطموحة بين البلدين ويضاف الى مشروعات انتاج الاسمنت وبناء مخازن الحبوب ومحطات توليد الكهرباء التي تنفذها شركات ايرانية في سوريا.[/center]
center]فتتاح المرحلة الثانية من معمل تصنيع سيارة شام السورية - الايرانية
افتتح رئيس الوزراء السوري محمد ناجي عطري المرحلة الثانية من مشروعِ إنتاجِ سيارة شام السورية الإيرانية، والتي تشمل تجهيز الهيكلِ الخارجي للسيارة.
وأكّد عطري أهميةَ المشروع، معرباً عن أمله في أن تدخل السيارة السورية الأسواق العربية بفضل نوعيتها وسعرِها المنافس.
وفي السياق، قال مدير عام شركة ايران خودرو جواد نجم الدين في تصريح خاص لقناة العالم الاخبارية الجمعة: افتتحنا اليوم معملا للهيكل والدهان على طريق انتاج السيارة باكملها في سوريا، متوقعا انخفاض سعر السيارة لان المشروع اصبح جاهزا.
واضاف نجم الدين ان نوعية سيارة شام افضل وسعرها انسب، معربا عن امله بأن تتحول سوريا الى محطة لتصدير هذه السيارة.
وانطلق هذا المشروع في مصانع الشركة قرب دمشق، علما بأن انتاج الهيكل ودهان السيارة يرفع نسبة الانتاج الى 40 بالمئة على الاراضي السورية.
ولاقى المشروع ترحيبا حارا مع توقعات بمشاريع اخرى خلال الفترة القادمة ترجمة للارادة السياسية بتعميق التعاون الاقتصادي.
ويطمح الشريك الايراني لتحقيق خطوات كبيرة من المشروع وخاصة بالتصدير الى دول المنطقة والمواصفات الفنية والاسعار المعروضة تشكل دافعا قويا لتحقيق ذلك الهدف.
ويعد انتاج السيارات المشتركة احد المشاريع الطموحة بين البلدين ويضاف الى مشروعات انتاج الاسمنت وبناء مخازن الحبوب ومحطات توليد الكهرباء التي تنفذها شركات ايرانية في سوريا.[/center]